تعتبر النزل مكاناً مثالياً للاستراحات في الريف، فهي فاندق صغيرة مع خدمات فندقية أساسية وديكور تقليدي. تتميز النزل عن بيوت الضيافة أو البيوت الريفية بكونها مرخصة بالكامل وتضم بار يقدم الطعام والمشروبات في المساء.
الفندق هو منزل قديم بطراز اثري جميل وبفناء جميلةوالقائمين عليه اشخاص لطفاء ، الغرف نظيفه ومناسبه
الغرفه اللي اخذتها كانت جيدة لشخص واحد فقط ومناسبه لمن يرغب بكتشاف مركز مدينة غازي عنتاب الفندق ملاصق ل احد اعظم مطاعم المشاوي والبقلاوه مطعم امام شاداش ( انصح ببقلاوه كوجاك فهي بالمرتبه الاولى ثم مطعم امام شاداش ) نرجع للفندق الفطور بسيط لكن حلو للاستفتاح اعيد التجربه اذا رغبت بالسكن في سنتر المدينه
ارقى هوتيل في غازي انتاب وموضفين ممتازين انا نزلت يوم واحد فيها ومددت بعد ثلاث ايام لان مكان عن جد راقي ويستاهلون كل خير وانصح كل من يزور غازي عنتاب اول هوتيل يشوف موقعهم اذا في غرف لا تترددو لان يستاهل واحد يصرف بهذه الهوتيل وعلى فكره اسعارهم جدآ مناسب خمس نجوم و+ وانا حسيتو يعني سعرهم سعر نجمه وحده مع العلم هذه السعر هم الوحيدين عدهم هيچ اسعار 🌹🌹
لقد كان الفندق رائع جدا والخدمه فيه جيده ولكن النظافه كانت ضعيفه قليلا ويكفي انه في وسط المدينه حيث كل شيء متناول اليد انه فندق جميل جدا ويذكرني بمنزلي القديم
بصراحة الفندق رائع جدا ، كل ما انزل ع عنتاب اقيم بهاذا الفندق ، موظفين ودودين جدا ، الغرف نظيفة و كلشي مرتب و رائع ، انا كتير راضي بالفندق و راح ارجع اقيم فيو كل ما انزل على غازي عنتاب.
Hussein Simon
أسرة مع أطفال صغار
بدء محتوى نافذة الحوار
تقييمات موثوقة من ضيوف حقيقيين.
لدينا أكثر من 70 مليون تقييم لأماكن الإقامة وجميعهم من ضيوف حقيقيين موثوقين.
ما هي الخطوات؟
1
تبدأ مع الحجز
تبدأ مع الحجز
الطريقة الوحيدة لترك تقييم هي إجراء حجز أولًا. بهذا نتأكد أن التقييمات تأتي من نزلاء حقيقيين أقاموا في مكان الإقامة.
2
تتبعها رحلة
تتبعها رحلة
عندما يقوم الضيوف بالإقامة في مكان الإقامة فإنهم يتحققون من مدى هدوء الغرفة وودية طاقم العمل وأكثر من ذلك.
3
وأخيرا، يتركون تقييمًا
وأخيرا، يتركون تقييمًا
بعد رحلتهم، يخبرنا الضيوف عن إقامتهم. نتحقق من خلو التقييم من الكلمات البذيئة ومن ثم نقوم بالتحقق من كون جميع تقييمات الضيوف موثوق بها قبل أن يتم إضافتها إلى موقعنا.
إذا قمت بالحجز عن طريقنا وأردت ترك تقييم، الرجاء تسجيل الدخول أولاً.
